أمي ما أعظمها كلمة تخرج من بين الشفاه محفوفة بالعطف والرحمة
حيث لا تستقيم الحياة بلا معنى الأمومه وما تحتويه من معان سامية لا يرقى إليها إلا هي
بناء على تقدير المجتمع الإنساني لجمائلها وعرفانا بحنانها وأمومتها قامت
مدرستنا الصديق بتخصيص يوم لهذه المناسبة حيث قامت المدرسة بإجراء فعاليات تناصر الأم وترفع من شأنها وعلى ذلك بعثت مجموعة من طالبات المدرسة
حيث قمن بزيارة بعض البيوت القريبة من المدرسة وقدمت باقات من الزهور تكريما للأمهات
ومن ضمن الفعاليات كانت زيارة لبيت المسنين والمجلس المحلي وعيادة الطفل وبناية الشؤون الاجتماعية وصندوق المرضى العام
تعبيرا عن الشكر والعرفان لكل أم من الأمهات وقد حرصت المدرسة بإدارتها الحكيمة وطاقمها التدريسي
على أن تدعم مثل هذه الجهود والفعاليات مستقبلا
توزيع الورود للأمهات - مدرسة الصديق الابتدائية
|